اسمه محمد سمير محمد
مدرس ثانوي تخصص أحياء وجيولوجيا
حاصل على بكالوريوس علوم وتربية
من جامعة المنيا عام 1994
بدأت حكايته مع الصبار منذ عام1987 عندما كان بالصف الأول الثانوي
وجاءه عمه عمر وهبي لزيارته في المنيا
ووجدنه يزرع مشتل لزراعة أشجار الكافور والكازروينا والفاكهة
وهنا أرشده لتربية الصبار وأهدائه اصيص به نباتات صغير من العمة الصفراء ايكينوكاكتس ونباتات أخرى
وطلب منه البحث عن انواع معينة من الصبار كان يجمعها له ويبيعها له وكان مكسبه أن يحصل على أنواع جديدة
وهكذا بدا معه الموضوع بعشق وهوس الصبار
حتى دخل الجامعة وبالصدفة البحته
اذا بدكتور محيي يدرس له كورس عن تصنيف النباتات ووجد انه حاصل على الدكتوراه في نوع من أنواع الماميلاريا
اذا بدكتور محيي يدرس له كورس عن تصنيف النباتات ووجد انه حاصل على الدكتوراه في نوع من أنواع الماميلاريا
وكان عنده مشتل الصغير وبدأ هذا الدكتور في زيارة لمزرعته
طوال دراسته في الجامعة وزاد اهتمامه بالصبار
إلى أن حدثت المفاجأة وهي استلامي العمل في قريتي بالجيزة وهي قرية وردان
وبدلا من منزل كبير بحديقة مساحتها أكثر من 500 متر مربع
تحصل على شقة محدودة فاضطر إلى بيع مجموعته
واهدى بعضها إلى مزرعة الجامعة
حتى أكرمه الله
طوال دراسته في الجامعة وزاد اهتمامه بالصبار
إلى أن حدثت المفاجأة وهي استلامي العمل في قريتي بالجيزة وهي قرية وردان
وبدلا من منزل كبير بحديقة مساحتها أكثر من 500 متر مربع
تحصل على شقة محدودة فاضطر إلى بيع مجموعته
واهدى بعضها إلى مزرعة الجامعة
حتى أكرمه الله
واشترى قطعة أرض وانشا منزله هذا
وبدأ سطحه منفذا له ومكان جيد لأستعاد هوايته مرة أخرى بعد أكثر من 12 عام توقف
هذه قصته باختصار
وهو الان هو وعائلته يهتمون به ويزرعونه ويهتمون به كانه فرد من افراد العائلة
وهو يعطينا كيفية الاستفادة من هذه الاماكن الخالية في اغلب الاحيان
اقتناء بعض نباتات الجميلة مثل لوفوفورااكينوفسيولا
مجموعة من الخلفات والمجهود الكبير في انتاج الصبار
نبات جميل من مجموعة الاخ محمد
وبارك الله فيه على مجهوداته وتحديه للصعاب واستغلال المتاح لصنع المستحيل
وشكر اليه لتعريفنا الي قصته الممتعة مع الصبار
معا لنكون أسرة الصباريات العربية
ولللتعرف اكثر على الاخ محمد
هذه مدونته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق